كما توقفت الدموع من كثرة البكاء , كذلك توقفت الأقلام عن الكتابة والعقول عن التفكير .
أضحى الحزن أسيراً في طيات القلوب لا يجد مخرجاً !
لا الأقلام تريد الكتابة و لا العين تريد ذرف الدموع .
استنكر العقل ومات الضمير ، ما عاد للحقيقة معنى إذ غطى الكذب عليها الطريق .
يهمس القلب راجياً ربه ، ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ، ويهمس ّآخر ربي إن لي أهلاً وقلبي لهم في حنين .
ويدعو آخر ربي مالي من زادٍ وأهلي جياع ، ويدعو مجاهد ربي إنا مغلوبون فانتصر .
بين حال وحال و كئآبةٍ تغطى المكان لا تجد نوراً إلا نور إيمان رجلٍ صادق قام لله في الليل وأصبح مجاهداً في النهار ،
أخلص رجال لله فأضحوا شهداء بإذن الله .
غطت الأقنعة المكان فتستر أحدها بالدين وتستر آخر بالسلاح باسم حماية الوطن وتستر آخر بالأمانة وهو بعيدٌ عنها كل البعد .
تريد العون تريد الأمان ، فإما أن تقع صيداً لعدوك فيقتنصك أو لصاحبٍ قناعٍ يضللك ، اصبح من النادر أن تجد ذا النور الصادق .
مثل بعضهم اسم الإسلام وهم للإسلام مشوهون ، يريدون الدين ونسوا أن الدين هو الوسطية هو الإنسانية وليس العنف والتقتيل .
في النهاية بلادي لا تمثل أحداً من هؤلاء بلادي تمثل ذاك الشاب الذي خرج سلمياً طالباً للكرامة والحرية بلادي تمثل ذاك الشاب الذي
رفع السلاح طلباً للكرامة والحرية وليس غيرهما .
أضحى الحزن أسيراً في طيات القلوب لا يجد مخرجاً !
لا الأقلام تريد الكتابة و لا العين تريد ذرف الدموع .
استنكر العقل ومات الضمير ، ما عاد للحقيقة معنى إذ غطى الكذب عليها الطريق .
يهمس القلب راجياً ربه ، ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ، ويهمس ّآخر ربي إن لي أهلاً وقلبي لهم في حنين .
ويدعو آخر ربي مالي من زادٍ وأهلي جياع ، ويدعو مجاهد ربي إنا مغلوبون فانتصر .
بين حال وحال و كئآبةٍ تغطى المكان لا تجد نوراً إلا نور إيمان رجلٍ صادق قام لله في الليل وأصبح مجاهداً في النهار ،
أخلص رجال لله فأضحوا شهداء بإذن الله .
غطت الأقنعة المكان فتستر أحدها بالدين وتستر آخر بالسلاح باسم حماية الوطن وتستر آخر بالأمانة وهو بعيدٌ عنها كل البعد .
تريد العون تريد الأمان ، فإما أن تقع صيداً لعدوك فيقتنصك أو لصاحبٍ قناعٍ يضللك ، اصبح من النادر أن تجد ذا النور الصادق .
مثل بعضهم اسم الإسلام وهم للإسلام مشوهون ، يريدون الدين ونسوا أن الدين هو الوسطية هو الإنسانية وليس العنف والتقتيل .
في النهاية بلادي لا تمثل أحداً من هؤلاء بلادي تمثل ذاك الشاب الذي خرج سلمياً طالباً للكرامة والحرية بلادي تمثل ذاك الشاب الذي
رفع السلاح طلباً للكرامة والحرية وليس غيرهما .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق